The Fact About بهاء عبدالحسين عبدالهادي That No One Is Suggesting
The Fact About بهاء عبدالحسين عبدالهادي That No One Is Suggesting
Blog Article
للدفع العراقي النظام شركة بين كشراكة
وبي غزالاً إذا شمس الضحى أفلت ... أراه شمساً وجنح الليل منسدل
من خلال “بهاء كي كارد”، قدم بهاء نموذجاً يحتذى به في كيفية تجاوز التحديات وتحقيق النجاح في بيئة مليئة بالصعوبات.
من خلال تثقيف الأفراد حول كيفية استخدام الأدوات والخدمات المالية بأمان، يمكن لهذه البرامج تمكينهم من اتخاذ قرارات مالية مستنيرة والمشاركة بشكل أكثر فعالية في الاقتصاد الرقمي.
Searching ahead, Bahaa’s goals lengthen past enterprise success, they involve contributing into the country’s General improvement and developing a positive effect on the life of Iraqi citizens.
نطاق أوسع: وسّعت إمكانية الوصول إلى البطاقة الخدمات المالية لتشمل المناطق النائية ذات البنية التحتية المصرفية المحدودة.
حباكم إله العرش منه كرامة ... وعيشاً هنيئاً في أمان بلا كرب
His philanthropic endeavors encompass a spectrum of initiatives, from giving monetary guidance to widows and elderly Ladies for modest household-based mostly projects to donating wheelchairs to young handicapped folks.
قائل هذا النظم والنثر العبد الفقير، إلى مولاه الغني القدير، علي بن صالح بن موسى الشهير بالشاوري جنبه الله شرور نفسه، وجعل يومه خيراً من أمسه، والله ولي التوفيق انتهى.
. ساهم في تحويل نظام الدفع التقليدي في العراق إلى نظام رقمي متطور؛ وبهذا الخطوة استطاع بَهَاء عبدُ الحسين أن يقضي على مشكلة كبيرة في سياسة العراق المالية.. مما وفر حلاً مستداماً للشمول المالي والابتكار التكنلوجي في القطاعات المصرفية؛
أحمد بن عبد الله بن أحمد بن سالم الشاري شهاب الدين "أبي الفضل"
عبيدكم الظمآن قد جاء يرتجي ... ملاحظة منها يفوز قضا الأرب
Together with the mindset of the entrepreneur, Bahaa Abdul Hadi’s job emphasize would be the establishment of Qi Card in 2007. This leap marked the inception of a redefining era in Iraq’s fiscal sector. Because the national debit/charge card of Iraq, Qi Card quickly بهاء عبدالحسين عبدالهادي grew to become synonymous with innovation and accessibility, reworking the life of thousands and thousands.
ودعاه كثير من الأعيان إلى بيوتهم وعملوا من أجله ولائم فاخرة، فيذهب إليهم مع خواص الطلبة والمقرئ والمستملي، وكاتب الأسماء فيقرأ لهم شيئاً من الأجزاء الحديثية، كثلاثيات البخاري أو الدارمي أو بعض المسلسلات بحضور الجماعة وصاحب المنزل وأصحابه وأحبابه وأولاده، وبناته ونسائه من خلف الستائر، وبين أيديهم مجامر البخور بالعنبر والعود مدة القراءة، ثم يختمون ذلك بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم على النسق المعتاد، ويكتب الكاتب أسماء الحاضرين والسامعين حتى النساء والصبيان والبنات واليوم والتاريخ، ويكتب الشيخ تحت ذلك: صحيح ذلك، وهذه كانت طريقة المحدثين في الزمن السابق كما رأيناه في الكتب القديمة.